الطارف-الوئام:
بعد أن حكمت المحكمة بـ10 سنوات سجنا نافذا لراق استغل الرقية الشرعية إشباع شهواته الشيطانية واستغل فيها القرآن خلال شهر رمضان المعظم للإيقاع بشقيقتين بريئتين واغتصبهما بطريقة وحشية تحت غطاء الرقية، أعادت المحكمة محاكمته بناء على التماس قبلت به المحكمة مباشرة القضية في خطوة لجعل هذا الراقي عبرة لأمثاله ممن أصبحوا يستغلون الرقية وجهل الكثير من العائلات لإشباع نزواتهم.
وحسب ملف القضية الذي عرض على محكمة الذرعان فقد فجعت عائلة من الشط في ابنتها “د.ف” ذات الـ 29 ربيعا بعد أن أصابها مس من الجن، وهو ما تطلب الاستنجاد بمرق لعلاجها، حيث طلبت العائلة خدمات المسمى “خ.م” الذي تنقل إلى منزل العائلة وقام بعلاجها بقراءة القرآن أمام مرأى العائلة.
ونتيجة توافد الراقي المستمر على منزل العائلة كأحد أفرادها تمكن من معرفة كل كبيرة وصغيرة عنها خصوصا الفتاة المريضة التي أوهمها بعد أن تأكد من جهلها وأميتها بأن علاجها الوحيد من الجن الذي يركبها هو ممارستها للجنس مع رجل ما دون أن يعرض خدماته.
وبما أن الفتاة لا تغادر المنزل وليس لها علاقات خارجه فقد رضخت للأمر الواقع ومارست الرذيلة “العلاج” معه لست مرات أفقدها خلالها عذريتها، وتواصلت مغامرة الراقي الذي لم يحترم حتى سنه الذي تجاوز الـ60، بل تعدت جرأته ليصل إلى حد الإيقاع بالشقيقة الصغرى للفتاة الأولى “د.و” التي أوهمها لجهلها بأنها تواجه نفس مصير شقيقتها وعليها بالرضوخ لنفس العلاج تجنبا لأية إحتمالات معقدة لتخسر هي الأخرى عذريتها في أول “موعد علاجي” بالرقية.
تم اكتشاف أمر الجريمة، بعد أن أخبرت الشقيقة الصغرى أختها بما حدث لها مع الراقي لتكتشف الفتاتان أنهما قد وقعتا فريستين لمجرم يغطي وحشيته بالدين والورع، وتقومان بإخبار العائلة التي سارعت للتبليغ عنه.
المصدر
بعد أن حكمت المحكمة بـ10 سنوات سجنا نافذا لراق استغل الرقية الشرعية إشباع شهواته الشيطانية واستغل فيها القرآن خلال شهر رمضان المعظم للإيقاع بشقيقتين بريئتين واغتصبهما بطريقة وحشية تحت غطاء الرقية، أعادت المحكمة محاكمته بناء على التماس قبلت به المحكمة مباشرة القضية في خطوة لجعل هذا الراقي عبرة لأمثاله ممن أصبحوا يستغلون الرقية وجهل الكثير من العائلات لإشباع نزواتهم.
وحسب ملف القضية الذي عرض على محكمة الذرعان فقد فجعت عائلة من الشط في ابنتها “د.ف” ذات الـ 29 ربيعا بعد أن أصابها مس من الجن، وهو ما تطلب الاستنجاد بمرق لعلاجها، حيث طلبت العائلة خدمات المسمى “خ.م” الذي تنقل إلى منزل العائلة وقام بعلاجها بقراءة القرآن أمام مرأى العائلة.
ونتيجة توافد الراقي المستمر على منزل العائلة كأحد أفرادها تمكن من معرفة كل كبيرة وصغيرة عنها خصوصا الفتاة المريضة التي أوهمها بعد أن تأكد من جهلها وأميتها بأن علاجها الوحيد من الجن الذي يركبها هو ممارستها للجنس مع رجل ما دون أن يعرض خدماته.
وبما أن الفتاة لا تغادر المنزل وليس لها علاقات خارجه فقد رضخت للأمر الواقع ومارست الرذيلة “العلاج” معه لست مرات أفقدها خلالها عذريتها، وتواصلت مغامرة الراقي الذي لم يحترم حتى سنه الذي تجاوز الـ60، بل تعدت جرأته ليصل إلى حد الإيقاع بالشقيقة الصغرى للفتاة الأولى “د.و” التي أوهمها لجهلها بأنها تواجه نفس مصير شقيقتها وعليها بالرضوخ لنفس العلاج تجنبا لأية إحتمالات معقدة لتخسر هي الأخرى عذريتها في أول “موعد علاجي” بالرقية.
تم اكتشاف أمر الجريمة، بعد أن أخبرت الشقيقة الصغرى أختها بما حدث لها مع الراقي لتكتشف الفتاتان أنهما قد وقعتا فريستين لمجرم يغطي وحشيته بالدين والورع، وتقومان بإخبار العائلة التي سارعت للتبليغ عنه.
المصدر
الله يلعنه
ردحذف