وُلد في قطاع غزة طفل مشوه يشبه الغوريلا، ورفض والداه استلامه من مستشفى الشفاء الطبي، حيث كانت تشوهات الطفل الخلقية شديدة، وتمثلت بالوجه المكتنز، العيون الجاحظة، قصر القامة، الأنف الأفطس، لون البشرة الضارب للبني المحمر، قصر الذراعين والساقين والميل الشديد بهما للداخل وأصابع القدمين الملتحمة بنحو يشبه وضعية "الغوريلا" في تكوينها الجسماني بما يشمل نهاية أطرافه.
هذا وكان يبلغ وزن الطفل أربعة كيلوغرامات، مما يوحي أنه بصحة جيدة، وبقي الطفل الذي سمي بالطفل "الغوريلا" في حضانته ينتظر والداه ليأخذاه إلى البيت معهما، لكنهما رحلا من دونه، ورفضا كافة محاولات المستشفى بإقناعهما باستلامه وتسجيله باسمهما، علماً بأن حالته ليست مستقرة إضافة إلى معاناته من ضيق شديد في التنفس.
ورجح الأطباء، أن يكون هذا التشوه الذي حدث للطفل للفسفور الأبيض، والدمار الشامل، الذي أطلق وقت الحرب الأخيرة على غزة.
هذا وكان يبلغ وزن الطفل أربعة كيلوغرامات، مما يوحي أنه بصحة جيدة، وبقي الطفل الذي سمي بالطفل "الغوريلا" في حضانته ينتظر والداه ليأخذاه إلى البيت معهما، لكنهما رحلا من دونه، ورفضا كافة محاولات المستشفى بإقناعهما باستلامه وتسجيله باسمهما، علماً بأن حالته ليست مستقرة إضافة إلى معاناته من ضيق شديد في التنفس.
ورجح الأطباء، أن يكون هذا التشوه الذي حدث للطفل للفسفور الأبيض، والدمار الشامل، الذي أطلق وقت الحرب الأخيرة على غزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق