الاقتصادية الإلكترونية من دبي
كشفت دراسة إماراتية أجرتها الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي ونشرتها صحيفة "الإمارات اليوم" مؤخرا عن تورّط أطباء ومدرسين في جرائم مخلّة بالآداب تشمل التحرّش الجنسي بالمريضات، وبالطلبة، والطالبات .
وقال المقدم جمال الجلاف نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية للصحيفة الإماراتية، إن إحدى الحالات المسجّلة كانت لطبيب لديه عيادة خاصة للتجميل، وتبين أنه استغلّ طبيعة عمله ودأب على لمس مناطق حسّاسة من أجساد مريضات في أثناء وقوعهن تحت تأثير المخدّر.
وأوضح أن مريضةً لاحظت تعمّد الطبيب تحسّس مناطق معيّنة من جسدها في أثناء قيامه بالكشف عليها والاحتكاك بها بطريقة مثيرة للغرائز، فبادرت إلى ردعه.
ووفقا للجلاف سجلت شرطة دبي جرائم تحرّش أخرى تورّط فيها أطباء وممرّضون يعملون في عيادات خاصة، لاسيما من يعملون في تخصّصَي التجميل والأسنان، لأن طبيعة المهنة تجعلهم يلامسون النساء بشكل يحرك غرائز هؤلاء الأطباء أو الممرّضين، ويدفعهم إلى ارتكاب أفعال مخلّة بالآداب، منها التحرّش وهتك العرض بالإكراه.
وكشفت الصحيفة نقلا عن الدراسة أن هناك مدرّسين في مدارس خاصة تورّطوا كذلك في ارتكاب جرائم مخلّة ضد الطلاب، والطالبات سواء من خلال الإيقاع بالفتيات، أو بتحسّس مناطق معيّنة من أجسادهن مؤكداً أن هناك مدرسين ضُبطوا في أثناء تلك الممارسات، وأُحيلوا إلى النيابة العامة.
وسجلت الدراسة التي أعدتها شرطة دبي حول الجرائم المهنية خلال العام الماضي، ضبط 26 طبيباً على خلفية تهم مختلفة، منها التحرّش بالمرضى والإهمال وجرائم أخرى، فيما ضُبط 21 مدرساً مقابل 17 مهندساً و26 مضيفاً جوياً و18 إعلامياً وأربعة من صرّافي البنوك و13 وسيطاً جمركياً و26 شخصاً من مهن أخرى، تورّطوا في ارتكاب جرائم مختلفة.
كشفت دراسة إماراتية أجرتها الإدارة العامة للتحرّيات والمباحث الجنائية في شرطة دبي ونشرتها صحيفة "الإمارات اليوم" مؤخرا عن تورّط أطباء ومدرسين في جرائم مخلّة بالآداب تشمل التحرّش الجنسي بالمريضات، وبالطلبة، والطالبات .
وقال المقدم جمال الجلاف نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية للصحيفة الإماراتية، إن إحدى الحالات المسجّلة كانت لطبيب لديه عيادة خاصة للتجميل، وتبين أنه استغلّ طبيعة عمله ودأب على لمس مناطق حسّاسة من أجساد مريضات في أثناء وقوعهن تحت تأثير المخدّر.
وأوضح أن مريضةً لاحظت تعمّد الطبيب تحسّس مناطق معيّنة من جسدها في أثناء قيامه بالكشف عليها والاحتكاك بها بطريقة مثيرة للغرائز، فبادرت إلى ردعه.
ووفقا للجلاف سجلت شرطة دبي جرائم تحرّش أخرى تورّط فيها أطباء وممرّضون يعملون في عيادات خاصة، لاسيما من يعملون في تخصّصَي التجميل والأسنان، لأن طبيعة المهنة تجعلهم يلامسون النساء بشكل يحرك غرائز هؤلاء الأطباء أو الممرّضين، ويدفعهم إلى ارتكاب أفعال مخلّة بالآداب، منها التحرّش وهتك العرض بالإكراه.
وكشفت الصحيفة نقلا عن الدراسة أن هناك مدرّسين في مدارس خاصة تورّطوا كذلك في ارتكاب جرائم مخلّة ضد الطلاب، والطالبات سواء من خلال الإيقاع بالفتيات، أو بتحسّس مناطق معيّنة من أجسادهن مؤكداً أن هناك مدرسين ضُبطوا في أثناء تلك الممارسات، وأُحيلوا إلى النيابة العامة.
وسجلت الدراسة التي أعدتها شرطة دبي حول الجرائم المهنية خلال العام الماضي، ضبط 26 طبيباً على خلفية تهم مختلفة، منها التحرّش بالمرضى والإهمال وجرائم أخرى، فيما ضُبط 21 مدرساً مقابل 17 مهندساً و26 مضيفاً جوياً و18 إعلامياً وأربعة من صرّافي البنوك و13 وسيطاً جمركياً و26 شخصاً من مهن أخرى، تورّطوا في ارتكاب جرائم مختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق