تزوج الأولى (عرفي) ولما تطلقت الثانية عادت إليه
كتب عبدالرزاق النجار:
«صج لا قالوا البيوت أسرار» وان هناك «بلاوي» لا يعلم بها الا سبحانه وتعالى تحصل داخل بعض المنازل ولو خرجت ربع هذه الاسرار الى العلن لكانت مادة دسمة تشغل بعض النواب من الذين «ما عندهم سوالف غير.. الحكومة سوت والحكومة قالت».
المهم ما حصل في منطقة السالمية كشف لرجال المباحث ان هناك أمّاً «تخسي هذي أم» وابنتها من احدى الجنسيات الخليجية لعبتا دوراً في الانحراف والشذوذ لم تجسده اكبر الشركات الاجنبية المتخصصة في تصوير وانتاج الافلام «القذرة» وما كشفه رجال المباحث هو ان الأم وابنتها تتبادلان الأدوار مع شاب «يعني ليلة حق الأم وليلة حق البنت ومرات مع بعض» حتى مضت السنوات ثم تزوجت البنت وظلت أمها مع الشاب تمارس حياتها الطبيعية معه الى ان تزوجها عرفياً ثم «ما هان على البنت تخليهم» فتطلقت لتعود اليهما ليكملوا مسيرة الانحراف مع بعض!!.
تفاصيل الكشف عن هذه القضية تمت بعد ان تلقى العميد المخضرم عبدالرحمن الصهيل مدير مباحث حولي بلاغاً عن شخص تبين لاحقاً انه من ارباب السوابق «مخدرات.. خمور.. تعاط.. سكر» بأنه يحتجز فتاة داخل شقة فتم الايعاز الى ضابط مباحث السالمية النقيب عبدالعزيز المطوع والملازم اول عمر الحساوي بضرورة التوجه فوراً الى مكان البلاغ وبعد كسر الباب واخراج الفتاة وبالتحقيق كشف المستور وافادت بأن زوج امها هو من احتجزها لاسباب غير معروفة كما كشفت عن هذه الممارسات التي حصلت بينهم وبسؤال زوج الأم اعترف وقال: «بس هالسوالف صارت قبل مو الحين».
النقيب المطوع «داخ عقب ما سمع هالتفاصيل» وسارع الى تحويل الجميع الى النيابة العامة لتأخذ الأمور مجراها القانوني.
المصدر
كتب عبدالرزاق النجار:
«صج لا قالوا البيوت أسرار» وان هناك «بلاوي» لا يعلم بها الا سبحانه وتعالى تحصل داخل بعض المنازل ولو خرجت ربع هذه الاسرار الى العلن لكانت مادة دسمة تشغل بعض النواب من الذين «ما عندهم سوالف غير.. الحكومة سوت والحكومة قالت».
المهم ما حصل في منطقة السالمية كشف لرجال المباحث ان هناك أمّاً «تخسي هذي أم» وابنتها من احدى الجنسيات الخليجية لعبتا دوراً في الانحراف والشذوذ لم تجسده اكبر الشركات الاجنبية المتخصصة في تصوير وانتاج الافلام «القذرة» وما كشفه رجال المباحث هو ان الأم وابنتها تتبادلان الأدوار مع شاب «يعني ليلة حق الأم وليلة حق البنت ومرات مع بعض» حتى مضت السنوات ثم تزوجت البنت وظلت أمها مع الشاب تمارس حياتها الطبيعية معه الى ان تزوجها عرفياً ثم «ما هان على البنت تخليهم» فتطلقت لتعود اليهما ليكملوا مسيرة الانحراف مع بعض!!.
تفاصيل الكشف عن هذه القضية تمت بعد ان تلقى العميد المخضرم عبدالرحمن الصهيل مدير مباحث حولي بلاغاً عن شخص تبين لاحقاً انه من ارباب السوابق «مخدرات.. خمور.. تعاط.. سكر» بأنه يحتجز فتاة داخل شقة فتم الايعاز الى ضابط مباحث السالمية النقيب عبدالعزيز المطوع والملازم اول عمر الحساوي بضرورة التوجه فوراً الى مكان البلاغ وبعد كسر الباب واخراج الفتاة وبالتحقيق كشف المستور وافادت بأن زوج امها هو من احتجزها لاسباب غير معروفة كما كشفت عن هذه الممارسات التي حصلت بينهم وبسؤال زوج الأم اعترف وقال: «بس هالسوالف صارت قبل مو الحين».
النقيب المطوع «داخ عقب ما سمع هالتفاصيل» وسارع الى تحويل الجميع الى النيابة العامة لتأخذ الأمور مجراها القانوني.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق