وجدت فيليبينية في الهرب وسيلة للقاء الحبيب والفرار منه، ففي المرة الأولى
انحاشت من منزل كفيلها في منطقة الفنطاس برمي نفسها من الدور الأول بغية
لقاء صديقها وعقب اللقاء واحتجازها داخل شقته ثلاثة أيام فقدت خلالها أعز
ما تملك، اضطرت للهرب منه وبالطريقة ذاتها التي فرت بها من منزل مخدومها.
وفي التفاصيل أن مواطناً توجه بخادمته الفيليبينية الى الجهات الأمنية في منطقة الفنطاس وأبلغ رجال الأمن بأنها (الخادمة) هربت من منزله عن طريق إلقاء نفسها من الدور الأول بناء على التنسيق مع صديقها هاتفياً.
وأفاد مصدر أمني «بمواجهة الفيليبينية باتهام كفيلها لها، اعترفت بأنها تعرفت على شاب عبر الهاتف وأغواها على الهروب من منزل كفيلها والالتقاء به في شقته الكائنة في منطقة الفنطاس، فاضطرت لرمي
نفسها من الدور الأول من أجل لقائه، وبعدما ذهبت إليه أفقدها أعز ما تملك وسحب منها هاتفها النقال وحقيبتها اليدوية واحتجزها ثلاثة أيام في مسكنه، فلم تجد طريقاً للتخلص منه سوى أن تلقي بنفسها من شرفة الشقة وتعود الى منزل كفيلها».
وتابع المصدر الأمني «لم تدل الفيليبينية بأي بيانات عمن توجهت الى شقته، وذكرت انها تعرف اسمه الأول فقط، وعليه سجلت قضية احيلت على المباحث».
المصدر
وفي التفاصيل أن مواطناً توجه بخادمته الفيليبينية الى الجهات الأمنية في منطقة الفنطاس وأبلغ رجال الأمن بأنها (الخادمة) هربت من منزله عن طريق إلقاء نفسها من الدور الأول بناء على التنسيق مع صديقها هاتفياً.
وأفاد مصدر أمني «بمواجهة الفيليبينية باتهام كفيلها لها، اعترفت بأنها تعرفت على شاب عبر الهاتف وأغواها على الهروب من منزل كفيلها والالتقاء به في شقته الكائنة في منطقة الفنطاس، فاضطرت لرمي
نفسها من الدور الأول من أجل لقائه، وبعدما ذهبت إليه أفقدها أعز ما تملك وسحب منها هاتفها النقال وحقيبتها اليدوية واحتجزها ثلاثة أيام في مسكنه، فلم تجد طريقاً للتخلص منه سوى أن تلقي بنفسها من شرفة الشقة وتعود الى منزل كفيلها».
وتابع المصدر الأمني «لم تدل الفيليبينية بأي بيانات عمن توجهت الى شقته، وذكرت انها تعرف اسمه الأول فقط، وعليه سجلت قضية احيلت على المباحث».
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق