لم يكد ينغلق باب المصعد في بناية بالسالمية على وافدة ومواطن سكران، حتى صار التحرش ثالثهما، الذي سرعان ما بلغ ذروته ليتحول شروعا في قبلة، لقيت من الوافدة صرخة وصفعة، ليسكب المخمور ثورة غضبه صفعات متوالية على وجه الضحية، قبل ان ينفتح باب المصعد ليفر هاربا تاركا خلفه بكاء هستيريا!
مصدر امني احاط «الراي» ان «الوافدة اخبرت الامنيين في مخفر السالمية بانها كانت بصدد مغادرة شقتها عندما ركب معها المصعد شخص بدا في حالة غير طبيعية، وفور انغلاق الباب بدأ يكيل لها كلمات الغزل، وحاولت التشاغل عنه، فاذا به يباغتها بالشروع في تقبيلها، لولا انها تفادته صارخة وهوت على وجهة بصفعة لا ارادية، وسرعان ما ثارت حفيظته ليشبع وجهها لطما وصفعا، ولم ينقذها من قبضته الا انفتاح باب المصعد في الدور الارضي، ليفر مطلقا ساقيه للريح». وتابع المصدر «ان رجال الامن سجلوا قضية هتك عرض واعتداء، وبادروا باستدعاء حارس البناية، واستفسروا منه عن الجاني وفقا لاوصاف المجني عليها، فأخبرهم بأنه يقطن احدى شقق العمارة، وقدم لهم صورة من
عقد الايجار، وافاد بأنه قدم وقت التأجير عقد زواج بوافدة فيليبينية، وانها كانت تتردد عليه في الفترة الاولى، ولكنها انقطعت عن زيارته حاليا». واردف المصدر «ان الامنيين احالوا القضية على رجال المباحث الذين باشروا استخراج بيانات المتحرش المتواري، تمهيدا لضبطه واخضاعه للتحقيق».
المصدر
مصدر امني احاط «الراي» ان «الوافدة اخبرت الامنيين في مخفر السالمية بانها كانت بصدد مغادرة شقتها عندما ركب معها المصعد شخص بدا في حالة غير طبيعية، وفور انغلاق الباب بدأ يكيل لها كلمات الغزل، وحاولت التشاغل عنه، فاذا به يباغتها بالشروع في تقبيلها، لولا انها تفادته صارخة وهوت على وجهة بصفعة لا ارادية، وسرعان ما ثارت حفيظته ليشبع وجهها لطما وصفعا، ولم ينقذها من قبضته الا انفتاح باب المصعد في الدور الارضي، ليفر مطلقا ساقيه للريح». وتابع المصدر «ان رجال الامن سجلوا قضية هتك عرض واعتداء، وبادروا باستدعاء حارس البناية، واستفسروا منه عن الجاني وفقا لاوصاف المجني عليها، فأخبرهم بأنه يقطن احدى شقق العمارة، وقدم لهم صورة من
عقد الايجار، وافاد بأنه قدم وقت التأجير عقد زواج بوافدة فيليبينية، وانها كانت تتردد عليه في الفترة الاولى، ولكنها انقطعت عن زيارته حاليا». واردف المصدر «ان الامنيين احالوا القضية على رجال المباحث الذين باشروا استخراج بيانات المتحرش المتواري، تمهيدا لضبطه واخضاعه للتحقيق».
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق