لم تُجد سنة واحدة و 80 جلدة، 50 منها للابتزاز و 30 نظير السوابق المُسجلة، مع غرامة مالية قدرها 3 آلاف ريال، مع تهديد شاب لسيدة بعد أن كان يقيم معها علاقة هاتفية، إذ عاد مجدداً لها مقرراً الانتقام من سجنه في المرة الأولى، عبر كمين أعدته له هيئة الطائف، إثر رفض السيدة (43 عاماً) الخروج معه وقرارها إنهاء العلاقة.
ذو الـ 36 عاماً، ضُبط في القضية الأولى وهو يبتز السيدة.. هددها، وأرسل لها صوراً وتسجيلاً صوتياً كان معه، في محاولة لإرغامها على الخروج معه وأن تمكنه من نفسها، ما دفعها للجوء لمركز هيئة الشرقية بالطائف، فتلقى شكواها وتعامل معها بعد أن تم إفراغ رسائل التهديد التي وردت على جوالها منه وقتها.
صاحب السبع سوابق، وقع في كمين محكم من هيئة الطائف بالاتفاق مع السيدة على أنها موافقة على اللقاء، واتفقت معه على الخروج من مول قلب الطائف، وهناك تم القبض عليه وإيداعه السجن العام، وكان ذلك في شهر ذي الحجة من عام 1431هـ.
إلا أن الشاب خرج من سجنه مُنتقماً، حيث عاود الاتصال على السيدة وحاول الوصول لها مهدداً إياها بمجموعة من الرسائل على جوالها، فما كان منها إلا أن تقدمت مرة ثانية لمركز هيئة الشرقية، فأفرغوا رسائل التهديد من جوالها وبالطريقة نفسها تمت استمالته من قبلها بأنها ستخرج معه، ولكن يبتعد عنها ولا يُفكر في إيذائها, ونجحت في إحضاره عند مول قلب الطائف ومن ثم القبض عليه.
مصادر خاصة قالت لـ "سبق": إن الشاب المُبتز الذي تمت إحالته لمركز شرطة الفيصلية بالطائف لاستيقافه، أبرز تقارير طبية يشير من خلالها إلى أنه يعاني من "اكتئاب مزمن", فيما لا يزال يخضع للاستيقاف تمهيداً لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه.
المصدر
ذو الـ 36 عاماً، ضُبط في القضية الأولى وهو يبتز السيدة.. هددها، وأرسل لها صوراً وتسجيلاً صوتياً كان معه، في محاولة لإرغامها على الخروج معه وأن تمكنه من نفسها، ما دفعها للجوء لمركز هيئة الشرقية بالطائف، فتلقى شكواها وتعامل معها بعد أن تم إفراغ رسائل التهديد التي وردت على جوالها منه وقتها.
صاحب السبع سوابق، وقع في كمين محكم من هيئة الطائف بالاتفاق مع السيدة على أنها موافقة على اللقاء، واتفقت معه على الخروج من مول قلب الطائف، وهناك تم القبض عليه وإيداعه السجن العام، وكان ذلك في شهر ذي الحجة من عام 1431هـ.
إلا أن الشاب خرج من سجنه مُنتقماً، حيث عاود الاتصال على السيدة وحاول الوصول لها مهدداً إياها بمجموعة من الرسائل على جوالها، فما كان منها إلا أن تقدمت مرة ثانية لمركز هيئة الشرقية، فأفرغوا رسائل التهديد من جوالها وبالطريقة نفسها تمت استمالته من قبلها بأنها ستخرج معه، ولكن يبتعد عنها ولا يُفكر في إيذائها, ونجحت في إحضاره عند مول قلب الطائف ومن ثم القبض عليه.
مصادر خاصة قالت لـ "سبق": إن الشاب المُبتز الذي تمت إحالته لمركز شرطة الفيصلية بالطائف لاستيقافه، أبرز تقارير طبية يشير من خلالها إلى أنه يعاني من "اكتئاب مزمن", فيما لا يزال يخضع للاستيقاف تمهيداً لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق