نجح مركز إدارة النفايات في أبوظبي في اصطياد وقتل نحو 200 ثعبان العام الماضي، في أماكن مختلفة من مدينة العين، يصنف معظمها ضمن نوعي الثعبان الرملي والبايثون، ومعظمها غير سامّ، وتراوح أطوالها ما بين 50 سنتمتراً و1.5 متر. فيما استقبل المركز نحو 500 بلاغ من السكان عن وجود ثعابين في العين.
ودعا مصدر في مركز النفايات أفراد المجتمع إلى الابتعاد عن أماكن تجمع الثعابين في حال مشاهدتها، وعدم الاقتراب منها، والاتصال فوراً بالرقم المجاني لمركز النفايات في أبوظبي (8001122)، وتحديد موقع مشاهدتها حتى يتسنى إرسال الفريق المتخصص بالبحث واصطياد الثعابين مباشرة للسيطرة عليها تفادياً لخطرها.
وأكد لـ«الإمارات اليوم» أن العاملين في المركز مدربون ومتخصصون في صيد الثعابين، وهم يستخدمون مصائد لاصقة وأدوات خاصة للامساك بها. وتعتبر الثعابين من الكائنات غير الهجومية، لكنها تدافع عن نفسها في حال تعرضها لهجوم، أو عند التحرش بها.
يذكر أن مدينة العين شهدت في نوفمبر الماضي السيطرة على ثعبان ضخم، بلغ طوله 1.5 متر، من نوع «الأصلة الملكية» الذي ينتمي إلى منطقة غرب إفريقيا،أ فيما كان يحاول شق طريقه إلى الشارع القريب من مركز سيتي سنتر العين، بالقرب من منطقة الصاروج. وأثار الثعبان حينها ذعرا بين المارة، فتجمعوا حوله، ما عرقل حركة المرور.
ويكثر وجود الثعبان الرملي في مناطق الكثبان الرملية، وهو ليلي المعيشة، ويعتمد على عضلاته في قتل الفريسة قبل ابتلاعها.
المصدر
ودعا مصدر في مركز النفايات أفراد المجتمع إلى الابتعاد عن أماكن تجمع الثعابين في حال مشاهدتها، وعدم الاقتراب منها، والاتصال فوراً بالرقم المجاني لمركز النفايات في أبوظبي (8001122)، وتحديد موقع مشاهدتها حتى يتسنى إرسال الفريق المتخصص بالبحث واصطياد الثعابين مباشرة للسيطرة عليها تفادياً لخطرها.
وأكد لـ«الإمارات اليوم» أن العاملين في المركز مدربون ومتخصصون في صيد الثعابين، وهم يستخدمون مصائد لاصقة وأدوات خاصة للامساك بها. وتعتبر الثعابين من الكائنات غير الهجومية، لكنها تدافع عن نفسها في حال تعرضها لهجوم، أو عند التحرش بها.
يذكر أن مدينة العين شهدت في نوفمبر الماضي السيطرة على ثعبان ضخم، بلغ طوله 1.5 متر، من نوع «الأصلة الملكية» الذي ينتمي إلى منطقة غرب إفريقيا،أ فيما كان يحاول شق طريقه إلى الشارع القريب من مركز سيتي سنتر العين، بالقرب من منطقة الصاروج. وأثار الثعبان حينها ذعرا بين المارة، فتجمعوا حوله، ما عرقل حركة المرور.
ويكثر وجود الثعبان الرملي في مناطق الكثبان الرملية، وهو ليلي المعيشة، ويعتمد على عضلاته في قتل الفريسة قبل ابتلاعها.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق