تحولت الشكوك فجأة الى حقيقة شاخصة أمام عيني الزوج العربي!
الشكوك ذات طابع عاطفي، بعد ان تعددت الدلائل على وجود علاقة غرامية بين زوجته ومديرها، لكنه ظل يحبس أفكاره في صدره، الى ان عاد الى شقته مبكرا عن موعده ليصدم بهما خارجين من باب الشقة، في مشهد لم يكن له إلا مبرر واحد كان يكفي الزوج المصدوم ليفرغ مرارته في هيئة لكمات وركلات على وجه وجسد مدير زوجته، فيسقط أسنانه ويلحق به كدمات متفرقة، قبل ان يستطيع المضروب بالكاد ان يتنصل من قبضة الضارب وينطلق هاربا على قدميه الى المخفر ليبلغ عن تعرضه للاعتداء!!
مصدر أمني أحاط «الراي» بأن «رجال الامن في الرميثية سجلوا قضية استنادا الى أقوال المعتدى عليه، وهو عربي أيضا، وسارعوا باستدعاء المعتدي الذي أفاد بأنه يشك في وجود علاقة غرامية بين زوجته ومديرها، وانه فاجأهما امس بالعودة قبل موعده، وقصد شقته في السالمية ليجدهما خارجين من الشقة، فأعمل فيه اللكم، بينما هربت الزوجة تاركة خلفها أطفالها الثلاثة».
وأكمل المصدر ان «المدير الذي هرب الى المخفر تاركا سيارته عند بناية شريكته ادعى انه جاء الى شقة موظفته ليحضر لها مكافأة نهاية خدمتها، بعد ان انتهى عملها لديه، وأمام تضارب الدوافع تحفظ الأمنيون على الضارب والمضروب انتظارا لاستدعاء الزوجة للتحقيق».
المصدر
الشكوك ذات طابع عاطفي، بعد ان تعددت الدلائل على وجود علاقة غرامية بين زوجته ومديرها، لكنه ظل يحبس أفكاره في صدره، الى ان عاد الى شقته مبكرا عن موعده ليصدم بهما خارجين من باب الشقة، في مشهد لم يكن له إلا مبرر واحد كان يكفي الزوج المصدوم ليفرغ مرارته في هيئة لكمات وركلات على وجه وجسد مدير زوجته، فيسقط أسنانه ويلحق به كدمات متفرقة، قبل ان يستطيع المضروب بالكاد ان يتنصل من قبضة الضارب وينطلق هاربا على قدميه الى المخفر ليبلغ عن تعرضه للاعتداء!!
مصدر أمني أحاط «الراي» بأن «رجال الامن في الرميثية سجلوا قضية استنادا الى أقوال المعتدى عليه، وهو عربي أيضا، وسارعوا باستدعاء المعتدي الذي أفاد بأنه يشك في وجود علاقة غرامية بين زوجته ومديرها، وانه فاجأهما امس بالعودة قبل موعده، وقصد شقته في السالمية ليجدهما خارجين من الشقة، فأعمل فيه اللكم، بينما هربت الزوجة تاركة خلفها أطفالها الثلاثة».
وأكمل المصدر ان «المدير الذي هرب الى المخفر تاركا سيارته عند بناية شريكته ادعى انه جاء الى شقة موظفته ليحضر لها مكافأة نهاية خدمتها، بعد ان انتهى عملها لديه، وأمام تضارب الدوافع تحفظ الأمنيون على الضارب والمضروب انتظارا لاستدعاء الزوجة للتحقيق».
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق